أيها الملوّن ...
المتّشح بالرغبة ..
أزرع زهور إشتياقك ..
حول وجهي ...
وأحط بي كأطار ذهبي ..
يشبه قرص الشمس..
وسأطبع ختمي على كتفيك
ختم لن يغادرجسدك..
حتى الموت ..
ليحتفل الوله بقصة العودة ..
ويتفجر مهرجان عشقي ..
ليروي عطشك البدائي ..
وعطشي لصوت ناظم الغزالي ..
وهو يروي قصص الحب العذرية ..
في المساءات الدافئة...
فأغرس مناجل عشقك ..
في سويداء قلبي ..
فذاكرت الجسد لم تغادر موائد الحب ..
منذ نيف وألف عام ..
وأنت تصول وتجول ....
.كمحارب منغولي...
إنتصر في كل حروب التاريخ ...
ثم أعلن هزيمته على أهذابي...
عندئد إمتزجت اللذة بالبوح...
في آنية الهوى ..
العابق بالأرواح..فشربنا حتى الثمالة ...
من معين الشوق ..أنا وأنت ..
الشمس والقمر ...وحتى مطلع الفجر ..
لأستقر على خاصرتك ...
كتاريخ للحب الأبدي ...
وذاكره لن تغيب ..
المتّشح بالرغبة ..
أزرع زهور إشتياقك ..
حول وجهي ...
وأحط بي كأطار ذهبي ..
يشبه قرص الشمس..
وسأطبع ختمي على كتفيك
ختم لن يغادرجسدك..
حتى الموت ..
ليحتفل الوله بقصة العودة ..
ويتفجر مهرجان عشقي ..
ليروي عطشك البدائي ..
وعطشي لصوت ناظم الغزالي ..
وهو يروي قصص الحب العذرية ..
في المساءات الدافئة...
فأغرس مناجل عشقك ..
في سويداء قلبي ..
فذاكرت الجسد لم تغادر موائد الحب ..
منذ نيف وألف عام ..
وأنت تصول وتجول ....
.كمحارب منغولي...
إنتصر في كل حروب التاريخ ...
ثم أعلن هزيمته على أهذابي...
عندئد إمتزجت اللذة بالبوح...
في آنية الهوى ..
العابق بالأرواح..فشربنا حتى الثمالة ...
من معين الشوق ..أنا وأنت ..
الشمس والقمر ...وحتى مطلع الفجر ..
لأستقر على خاصرتك ...
كتاريخ للحب الأبدي ...
وذاكره لن تغيب ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق